الأحد، 11 ديسمبر 2011

ضاقَتْ فُرِجَتْ

أقول،،
لكل من يستبطئ الفرج ،،
ولكل من اسودت حياته حتى تمنى زوالها ،،
ولكل من دعا .. ودعا .. ودعا .. الله .. وظنّ به ظنّ السوء أنه سُبحانه لا يستجيب ،،
لكل مهموم .. لكل مبتلى .. لكل مريض .. لكل مظلوم ،،

أقـــــــــــــــول لـــــــــــهم ،،

ضاقَتْ فلما اسْتَحكَمَت حَلَقاتُها ،،، فُرِجَتْ وكنتُ أظُنُّها لا تُفرَج ،،
،،،،
فمن الظلام ينبثق الضوء ،،
ومن الأزمة نستنتج الحل ،،
والشدة يأتي بعدها الفرج ،،
فاطمإنوا ولتسكُنَ أرواحكم بأن لكم ربٌ رحيم لا يُكَلفُ نفساً إلا وُسعها ،،
فمن جعل بعد العسر يُسران كيف ينسى من يدعوه ولا ينساه .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق