إنتى البنت إللى فى خيالى نفس الشعر و نفس العينين و نفس الجسم و...
" دى أول جملة الولاد بيقولوها للبنات فى بداية إشتغالاتهم لبعض
و طبعا بيكون رد البنات "
إنت فارس أحلامى ناقصك حصان و خوذة و تبقى صورة طبق الأصل للواد إللى باحلم بيه"
الحياة بتفضل طبيعية لمدة شهر تقريبا
فى كل مقابلة الولد بيحلق دقنه و بيمسح الجزمة و يغسل سنانه و يكوى هدومه
و البنت بتسرح شعرها و تحط ميك اب و بتلبس هدوم شيك
و لكن بعد مرور الشهر إياه كل واحد بيزهق من التانى
الولد بيرجع للكورة و لعب الاستيميشن و قعدة القهوة
و البنت بترجع لصاحباتها و النميمة و الفرجة على التليفزيون و الرقص فى أوضة النوم
و بعد ما كان حاطط لها نغمة "قصاد عينى" بقى يحطلها نغمة "كلهم بيقولوا كده فى الأول"
، السبب الحقيقى للمشاكل دى إن كل واحد بيزهق من التمثيل على التانى
و بيبدأ كل واحد يظهر على طبيعته
، الولد بقى بيتأخر على معاده مع البنت ساعة
و بيروح يلاقيها لسه ماجاتش
و بينزل ضارب شعره جيل و منعكشه و مربى ذقنه
و البنت بتيجى لمه شعرها بتوكة و من غير ميك آب ..
و بعد ما كان بيشدلها الكرسى علشان تقعد
بقى بينقى الكرسى النضيف و يقعد عليه
و بعد ما كانت بتصمم إنها تشرب أى حاجة على مزاجه
مابقتش تشرب غير قهوة سادة زى اليوم الإسود إللى مش هيعدى
، العيوب إللى كانت مستخبيه كلها ورا التمثيل بتاع أول شهر
حب بتظهر و كل واحد بيقول للتانى انه لازم يتغير علشانه لو بيحبه
بعد ما كان الواد بيقولها إنه عارف إن مشكلته انه عصبى
و هى ترد عليه مش مهم يا حبيبى أنا هاستحمل و مش هاستفزك
و اول ما يتنرفز عليها و شها بيتقلب و الدنيا بتضلم
و بتتقمص شخصية منى زكى فى فيلم خالتى فرنسا و هاتك يا ردح
و الموضوع كتير بيتطور ليصل إلى إشتباك بالأيدى
و طبعا الولد مش هيسكت
و البنت هاترجع رابطة عينيها
و الولد هيرجع مجبس رجله
و بعدين هيرجعوا لبعض تانى
، و لو قعدوا فى المطعم ياكلوا
و هو عارف إنها مش بتحب الشطة مثلا
هيدلق إزازة الشطة كلها فى الطبق إللى قدامها
و هيقولها علشان تتعودى لما نتجوز
و طبعا علشان ما تحصلش إصابات زى الحادثة إللى فاتت
بتضطر تاكل
و لو إتصلت به فى وقت متأخر فى البيت
يقولها إقفلى دلوقتى عاوز أنام كلمينى بكره
و لو إتصل بيها على الموبايل
تقوله بابا قاعد معايا فى الأوضة و تقفل فى وشه السكة
، كل واحد بيكون مصمم إن التانى يتغير علشان يقدروا يكملوا مع بعض
و الرد الطبيعى بيكون
أنا كده و عمرى ما هاتغير
عجبك على كده ماشى ..
مش عاجبك كل واحد يروح لحاله
، المشكلة إن كل واحد مش بيصارح إللى بيحبه بكل حاجة بيفتكر إنه لو قال الحقيقة الطرف التانى هيقلبه ، لو بيحبوا بعض صحيح الإثنين هيستحملوا بس المشكلة إن ده كله تمثيل فى تمثيل و لما بيزهقوا كل حاجة بتظهر على حقيقتهـــــــا
" دى أول جملة الولاد بيقولوها للبنات فى بداية إشتغالاتهم لبعض
و طبعا بيكون رد البنات "
إنت فارس أحلامى ناقصك حصان و خوذة و تبقى صورة طبق الأصل للواد إللى باحلم بيه"
الحياة بتفضل طبيعية لمدة شهر تقريبا
فى كل مقابلة الولد بيحلق دقنه و بيمسح الجزمة و يغسل سنانه و يكوى هدومه
و البنت بتسرح شعرها و تحط ميك اب و بتلبس هدوم شيك
و لكن بعد مرور الشهر إياه كل واحد بيزهق من التانى
الولد بيرجع للكورة و لعب الاستيميشن و قعدة القهوة
و البنت بترجع لصاحباتها و النميمة و الفرجة على التليفزيون و الرقص فى أوضة النوم
و بعد ما كان حاطط لها نغمة "قصاد عينى" بقى يحطلها نغمة "كلهم بيقولوا كده فى الأول"
، السبب الحقيقى للمشاكل دى إن كل واحد بيزهق من التمثيل على التانى
و بيبدأ كل واحد يظهر على طبيعته
، الولد بقى بيتأخر على معاده مع البنت ساعة
و بيروح يلاقيها لسه ماجاتش
و بينزل ضارب شعره جيل و منعكشه و مربى ذقنه
و البنت بتيجى لمه شعرها بتوكة و من غير ميك آب ..
و بعد ما كان بيشدلها الكرسى علشان تقعد
بقى بينقى الكرسى النضيف و يقعد عليه
و بعد ما كانت بتصمم إنها تشرب أى حاجة على مزاجه
مابقتش تشرب غير قهوة سادة زى اليوم الإسود إللى مش هيعدى
، العيوب إللى كانت مستخبيه كلها ورا التمثيل بتاع أول شهر
حب بتظهر و كل واحد بيقول للتانى انه لازم يتغير علشانه لو بيحبه
بعد ما كان الواد بيقولها إنه عارف إن مشكلته انه عصبى
و هى ترد عليه مش مهم يا حبيبى أنا هاستحمل و مش هاستفزك
و اول ما يتنرفز عليها و شها بيتقلب و الدنيا بتضلم
و بتتقمص شخصية منى زكى فى فيلم خالتى فرنسا و هاتك يا ردح
و الموضوع كتير بيتطور ليصل إلى إشتباك بالأيدى
و طبعا الولد مش هيسكت
و البنت هاترجع رابطة عينيها
و الولد هيرجع مجبس رجله
و بعدين هيرجعوا لبعض تانى
، و لو قعدوا فى المطعم ياكلوا
و هو عارف إنها مش بتحب الشطة مثلا
هيدلق إزازة الشطة كلها فى الطبق إللى قدامها
و هيقولها علشان تتعودى لما نتجوز
و طبعا علشان ما تحصلش إصابات زى الحادثة إللى فاتت
بتضطر تاكل
و لو إتصلت به فى وقت متأخر فى البيت
يقولها إقفلى دلوقتى عاوز أنام كلمينى بكره
و لو إتصل بيها على الموبايل
تقوله بابا قاعد معايا فى الأوضة و تقفل فى وشه السكة
، كل واحد بيكون مصمم إن التانى يتغير علشان يقدروا يكملوا مع بعض
و الرد الطبيعى بيكون
أنا كده و عمرى ما هاتغير
عجبك على كده ماشى ..
مش عاجبك كل واحد يروح لحاله
، المشكلة إن كل واحد مش بيصارح إللى بيحبه بكل حاجة بيفتكر إنه لو قال الحقيقة الطرف التانى هيقلبه ، لو بيحبوا بعض صحيح الإثنين هيستحملوا بس المشكلة إن ده كله تمثيل فى تمثيل و لما بيزهقوا كل حاجة بتظهر على حقيقتهـــــــا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق