طول ما فكرة اننا نحارب مش مطروحة .... تأكدوا اننا لن نحصل على أي حق
الرسول قال .... ما ترك قوم الجهاد إلا ذلوا
المعاهدات الدولية ... بما أنها معاهدة فلها أطراف .... لايصح أن يخل طرف ... ويصر الطرف الآخر على التمسك بها .... إلا لو كان جبان .... والمصريين عمرهم ماكانوا جبناء ... فرضت عليهم المعاهدة فرضا ... واحترموها ولم تحترمها إسرائيل
دست الجواسيس
خربت الاقتصاد بشراء الذمم ... وحصلت على الغاز بسعر لا يستطيع المصري نفسه الحصول عليه بنفس السعر
نشرت الأمراض ... بتلويث المياه ... وبيع مبيدات مسرطنة لمصر ... وبيع الفواكه المهرمنة والمعدلة جينيا ... والدم الملوث بالإيدز
أفسدت الاقتصاد ... والزراعة ... وأفسدت شبابنا بالجنس والإيدز
وأخيرا قتلت أبناءنا ... وليست الحادثة الأولى
كل ده ولسة بنقول معاهدات دولية
يا إخوانا ده الجبان بيتظاهر بإنه شجاع ... نقوم إحنا خير أجناد الأرض نقول اننا مش قد الحرب دلوقت ... وهيا إمتى الحروب بيبقى ليها مواعيد واللا من إمتى العدو بيستأذن في الحرب ... إحنا مش دعاة حرب ... ولا معتدين ... إحنا أعتدي علينا ... ولا زم يبقى في موقف حازم ... ولا زم جيشنا يحس إن وراه شعب قوي ... علشان يعرف ياخد قرار صح ... وتبقى الخيارات كلها مطروحة أمامه ... وهو اللي يختار -ولا يفرض عليه أي أحد وضع معين- وهو واثق إن وراه شعب لو فرضت عليه الحرب هيثبت ... وهينتصر... أو يستشهد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق